mansooralshehri@
قضت المحكمة الجزائية المتخصصة بالسجن 14 عاما لإرهابي «داعشي» لمبايعته زعيم تنظيم «داعش» الإرهابي المكنى أبا بكر البغدادي، وتأييده لإحدى العمليات التي نفذها أحد أعضاء ذلك التنظيم داخل السعودية.
ونطق ناظر القضية أمس (الثلاثاء) بحكمه الابتدائي المتضمن منع السفر لمدة مماثلة ضد المدعى عليه (سعودي الجنسية) بثبوت إدانته بانتهاجه المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة من خلال تكفيره القيادات ورجال الأمن وخلعه البيعة التي في عنقه لولي أمر هذه البلاد ومبايعته لزعيم تنظيم ما يسمى «داعش» الإرهابي، وتأييده لإحدى العمليات الإرهابية التي نفذها أحد أعضاء ذلك التنظيم داخل المملكة، واستباحته لدماء كل من يقيم على أرض المملكة ممن يدين بغير الإسلام.
كما أدين بإعداده وإرساله وتخزينه ما من شأنه المساس بالنظام من خلال تخزينه في جهازه الجوال لعدد من الصور لثكنات عسكرية أجنبية داخل السعودية، وكتابته عدة تغريدات في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) تتضمن مبايعة لزعيم تنظيم «داعش» الإرهابي وحث متابعيه على مبايعته ونصرته، كما تتضمن تمجيداً لإحدى العمليات الإرهابية التي نفذها أحد المنتمين لذلك التنظيم داخل السعودية، واستقباله عن طريق حسابه في «تويتر» طلبات من متابعيه لمساعدتهم على الخروج إلى سورية للقتال.
قضت المحكمة الجزائية المتخصصة بالسجن 14 عاما لإرهابي «داعشي» لمبايعته زعيم تنظيم «داعش» الإرهابي المكنى أبا بكر البغدادي، وتأييده لإحدى العمليات التي نفذها أحد أعضاء ذلك التنظيم داخل السعودية.
ونطق ناظر القضية أمس (الثلاثاء) بحكمه الابتدائي المتضمن منع السفر لمدة مماثلة ضد المدعى عليه (سعودي الجنسية) بثبوت إدانته بانتهاجه المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة من خلال تكفيره القيادات ورجال الأمن وخلعه البيعة التي في عنقه لولي أمر هذه البلاد ومبايعته لزعيم تنظيم ما يسمى «داعش» الإرهابي، وتأييده لإحدى العمليات الإرهابية التي نفذها أحد أعضاء ذلك التنظيم داخل المملكة، واستباحته لدماء كل من يقيم على أرض المملكة ممن يدين بغير الإسلام.
كما أدين بإعداده وإرساله وتخزينه ما من شأنه المساس بالنظام من خلال تخزينه في جهازه الجوال لعدد من الصور لثكنات عسكرية أجنبية داخل السعودية، وكتابته عدة تغريدات في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) تتضمن مبايعة لزعيم تنظيم «داعش» الإرهابي وحث متابعيه على مبايعته ونصرته، كما تتضمن تمجيداً لإحدى العمليات الإرهابية التي نفذها أحد المنتمين لذلك التنظيم داخل السعودية، واستقباله عن طريق حسابه في «تويتر» طلبات من متابعيه لمساعدتهم على الخروج إلى سورية للقتال.